💠 حياة الباحث
🔸 شيئان يجعلان المجتمع آمناً: إحداهما # العلم _ الصائب الذي ينقل المجتمع على أسس العلم الصحيح والثاني # العمل _ الصالح كلا هذين العنصرين إن لم يكونوا في المجتمع، لن يشعروا (المجتمع) بالأمان.
يعتمد القرآن الكريم بشكل كبير على هذين المبدأين، حتى يتحرك المجتمع بالعلم (المعرفة).
واحد؛ وتحيا بالعمل الصالح،
اثنين. من أوضح الأمثلة على العمل الصالح، إنه نفس الصدق. الحقيقة في الكلام في السلوك في الكتابة وما شابه ذلك. ذكر في الآية المباركة من سورة الإسراء: ﴿لاَ تَقْفُ مَا لَیسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾؛
إذا أراد الإنسان قبول شيء ما والتصديق به يجب أن يكون باحثًا، وإذا أراد النفي والرفض فلا بد أن يكون باحثًا أيضا. على أي حال، على الانسان إما يقبله أو لا يقبله هذا الشيء؛ إذا أراد أحد أن يصوت في المجلس، ليكون لصالح شيء أو ضد شيء ما، لا بد أن يكون باحثًا
قال: يجب أن تكون موافقته ذات علم وبحث، ومعارضته ذات علم وبحث أيضا.
قال: في كل الأحوال في الحوزات الدينية او في الجامعات او في مراكز صنع القرار او في الازقة وحتى الحياة البسيطة، الإجابة بنعم او لا، يجب ان تكون عن بحث وعلم(باحثًا) وهذا ليس مختصا بالقضايا السياسية و العامة بل يشمل جميع اعمالنا الكبير والصغير منها.
الحجرات جلسه 7: 1395/07/27
https://esra.ir
🆔 https://t.me/a_javadiamoli_esra
🆔 https://eitaa.com/a_javadiamoli_esra
🆔 https://splus.ir/a_javadiamoli_esra